ان الانسان الناجح فى صلاتة هو الانسان الناجح فى توبتة . صمم فى صلاتك ان تاخذ من الله القوة لترجع الية... .
مخافة اللة هى بدء الطريق و نهايتة هى المحبة وانت لا تستطيع ان تبداء الطريق من نهايتة
طوبى للنفس التى يدربها الروح القدس على الجهاد و يقودها فى حروبها و يحارب عنها . اذا انهزمت اقامها
طوبى للنفس التى يدربها الروح القدس على الجهاد و يقودها فى حروبها و يحارب عنها . اذا ضعفت ...ملاها قوة
طوبى للنفس التى يدربها الروح القدس على الجهاد و يقودها فى حروبها و يحارب عنها . اذا جرحت ...ضمدجراحها
طوبى للنفس التى يدربها الروح القدس على الجهاد و يقودها فى حروبها و يحارب عنها . اذاثابرت ...عمق اساستها
عندما نسقى عطشان كاس ماء .. هكذا نكون فى الطريق
عندما نكسى عريان كاس حب .. هكذا نكون فى الطريق
عندما نكفف الدموع من العيون ...هكذا نكون فى الطريق
عندما نفرش الرجاء فى الاقلوب... هكذا نكون فى الطريق
عندما اقبل صديقى دون غش ... هكذا نكون فى الطريق
الهى اعطيتنى الفداء على الصليب و وهبتنى قوتك و روحك القدوس لكى اتنعم فى ملكوت السموات. فلم اجد شيئا اعطية لك سوى قلبى الذى تقف و تقرع علية . فاعطنى ان افتح قلبى لك لكى انعم بحياة ابدية .
دائما ما تسلم قلبك للطبيب ليداوية كم مره ... يا ترى سلمت قلبك الى اللة؟
عجيب ان كثيرا من الناس يتمسكون بالوسائط و ينسون اللة ...
- و أيضا شيء آخر هو سقوط النفس و الهلاك الكامل و الرفض الكلي خلاف الذي سقط لا ينسى حب الآب و إن زل بانواع كثيرة لا يتخلف و لا يتعوق من حرصه في عمل الفضيلة و لا يتخلف عن سيره ويكافح لكي يقوم في الجهاد و لا يمل ايضا وقت إنغلابه و ان كل يوم ينهدم بنيانه يجتهد ايضا في وضع الاساس و كلمة النبي في فمه ما تنقطع الى آخر حياته "لا فرح ايها العدو بسقوطي لاني اعود اقوم وإن جلست في الظلمة فالرب ينير لي". و لا يهدأ الى ساعة الموت من الجهاد و لا يعطي ذاته الى الانغلاب البته ما دام في هذه الحياه.
- و إن في كل يوم تنكسر مركبه و تقع تجارته الى العمق لا يهدأ أن يقترض سفنا و يسير على الرجاء الى ان ينظر الرب جهاد حرصه و يشفق على انكساره و يجني له مراحمه و يمنحه حركات شجاعة حتى يصبر و يصادم سهام العدو المتقدة.
- هذه هى الحكمة من الله و هذا هو المريض الحكيم، قطع الرجاء و اليأس لا منفعة فيه، أوفق لنا ان ندان على زلات ما و لا ندان على رفض الفضيلة بالكامل.
- لذلك يجذبنا الاب مرتنيان من طغيان الشيطان، و ان لا نمل من كثرة التجارب و انواع الحروب التي في طريق البر، ولا نرجع الى الوراء و نعطي لعدونا فرصة الفتك بنا بشيء من انواع الشر، لانه وضعها كالرسم و قال إن كنتم بالحقيقة لكم حرص على إقتناء الفضيلة و الاهتمام بنقاوة القلب و العمل بما يرضي الله بحكم الضرورة، ينبغي أن تصبروا للحروب و المجاهدات التي لاجلها ان كان من مجاذابات العالم و الآلام الطبيعية او شرور الشيطان المعاند يثيرها عليكم متواترا، فلا تتراخوا و تهربوا من مداومة الجهاد. و لا ترتعبوا من شدة تواتر عسكر الاعداء و لا تيأسوا إن سقطم في شيء من الخطايا و العذابات و الجراحات التى تنالكم في الجهاد على وجوهكم و اثبتوا في سيرة تدبيركم الحسن، لان هذا يحسب لكم مدحه ان تكونوا متلطخين بدم جراحاتكم و انتم منتصبون في الجهاد و لم تتخلفوا عن العناد مقابل عناد الاعداء ابدا.
اجتهد ان تكون امينا فى عملك و احتفظ من حيل عدو الخير . البابا كيرلس السادس+++
اوقد سراجك بدموع عينيك و الزم البكاء فيترحم الله عليك لكن احذر من ان
تكون صغير القلب لان صغر القلب يولد الاحزان
أعلنت عن ملكوتك، أنه ليس من هذا العالم، فاشتاق العالم أن يعرف من أنت
ان المشغول فى غسل خطايا اخية لايمكن ان لا يمكن ان يقع فى ادانتة
+++الحقيقية للة تحرر القلب من كل شىء ... فمحبتنا للة لها عمقها فان وصلت الى عمق القلب تطفو كل المحبات الاخرى على السطح. و تملك محبة اللة على كل القلب . كل محبة لا تنبع من محبة اللة يجب ان تخرج خارجا ويصير اللة هو الكل و بمحبة اللة يتحرر الانسان ... يتحرر من كل شهوة و من كل رغبة ومن كل رغبة ضد اللة.
... لا تكن ديانا لاخيك لتوهل انت للغفران فربما تراة دائما خاطئا لكنك لا تعلم باى خاتمة يفارق العالم فذلك اللص المصلوب مع المسيح كان للناس قتالا و للدماء سافكا و يهوذا كان تلميذا و من الاخصاء اذ كان الصندوق عنده الا انهما فى زمن يسير تغيرا فدخل اللص الفردوس و استحق التلميذ المشنقة و هلك .
لا تكنز خطيئتك التي صنعتها لان افضل ما يقتنيه الانسان هو ان يقر بخطاياه قدام الله ويلوم نفسه -
الدم هو العلامة المميزة للمسيحى... جهاد حتى الدم و حب حتى الدم. .
ان مضيت الى روؤساء العالم مريدا مصادقتهم فليس فيك مخافة الله
مصارعتنا ليست ضد البشر الذين نراهم يغضبون علينا اذ هم ليسوا الا اوان يستخدمها غيرهم هم ادوات فى يد الاخرين
ااجتهد فى ان تصلى دائما ببكاء لعل الله يرحمك و يخلصك من الانسان العتيق و يعطيك الملكوت +++
لصيام بذل الجسد و السهر ينقى العقل اما كثرة النوم ففيها خسارة العقل و جفاف العينين و تغلظ القلب
الكسل يجلب علينا الاعداء فابغض الكسل لكيلا تحزن +++
دبر سفينة حياتي بوصاياك واعطني فهماً لكي أتاجر بالوزنات مادام لي الوقت قبل أن يقال لي : هلم ارني تجارة زمانك
اليوم الذي لا تجلس فيه ساعة مع نفسك لا تحسبه من عداد أيام حياتك .. حب السكون .. لأن فيه حياة لنفسك .. ومادمت تنظر غيرك فلن ترى نفسك .
كن حقيرا و مزدرى فى عيني نفسك فيكون رجاؤك عظيما بالله ولا تبغض من اجل ان تكرم و لا تحب الرئاسة
لا تحتقر احد من الناس ولا تدينة و لو رايتة ساقطا فى الخطيئة لان الدينونة تاتى من تعاظم القلب اما المتضع فانة يعتبر كل الناس افضل منة فباى حق تدين عبدا ليس لك فان سقط لربة فربة قادر ان يقيمة
ن شئت ان تكون معروفا عند الله فلا تعرف الناس بنفسك لان المرتبط بامور العالم اذا سمع الحق يرذل قائله
لا تكسل فى الذهاب الى الكنيسة وقت الصلاة الجامعة و اكمل عبادتك لله بخوف و اذا مضيت الى الكنيسة فاياك ان تجلس عند الباب و هم داخلون للصلاة و احفظ نفسك و كن خائفا من الله
درب جسدك على طاعة نفسك و درب نفسك على طاعة الله
من يتهاون بالصلاة ويظن ان له باب أخر للتوبة فهو مخدوع من الشياطين
لا تخل قلبك من ذكر الله أبدا لئلا تغفل قليلا فينتصر عليك الأعداء المترصدون لإصطيادك
الاتضاع هو بيت اللاهوت , واينما وجد سكن الله فيه
أقوى كلمة هي الحق
أرق كلمة هي الحب
أغلى كلمة هي الأم
أحلى كلمة هي السلام
أفضل انتقام هو الغفران
أعظم كنز هو الفضيلة
أطول كلمة هي الابدية
أوسع كلمة هي الصدق
أعز كلمة هي الأمل
أحسن كلمة هي الوفاء
أبهج كلمة هي النجاح
أجمل كلمة هي التوبة
آخر كلمة هي الموت
يا من ملأت الأجران من بركتك أروي عطشي ، يا من أشبعت الخمسة آلاف من خمس خبزات أشبع جوعي .. أهلني أن أُدعي وريثاً لمُلكك
أمطر يا رب علي قلبي من بركاتك ، فينمو زرع الفضيلة في قلبي ، وتعهد بالمراحم ، ليخرج ثمر البر بمراحمك
أنا يا رب إناء ترابي فارغ ، إملأني كما ملأت أجران الماء من الحياة . إني جائع فاشبعني كما أشبعت الخمسة آلاف من خبز البركة
أطلب إلي جودك ألا تسلمني إلي أيدي أعدائي ، لئلا يفتخروا علي عبدك ، فيمسكوا نفسي الخاطئة . اذكرني يا رب ، فلا أطلب سواك ، ولا أبسط يدي إلي إله غيرك
يا معطي الخلاص اسكب في قلبي ولو قطرة واحدة من محبتك فتضطرم في قلبي لتحرق الأفكار النجسة
أدركت نفوس الأبرار في الإبن دواء الحياة ، لهذا شعرت بحنين أن يأتي في أيامها ، فتتذوق حلاوتة
وما هى زينته ؟ عندما يفكر الانسان انه ليس احد ارذل منه , ويتحقق انه انقص من الجميع
اذا صلينا لله كايليا ينزل المطر .و اذا صلينا كالمراة الكنعانية يشفى اولادنا . اذا صلينا كابراهيم نخلص اقربائنا كما خلص ابراهيم لوط من سدوم .
يسبق كل خطية غفلة. شهوة . نسيان .
... انة من يوم اخذ الاسكيم لم يبق فى قلايتة اكثر من حاجتةبل كان يتصدق بالباقى للجميع . و كان يضفر الخوص و يتصدق بما تبقى و هذا كان عملة دائما .
إن كنت تشكو من فشل يتعبك في حياتك أرجع سريعاً إلى نفسك وفتش داخلك جيداً وأنزع الخبيث واصطلح مع الله وهكذا تعود لك البركة
الق باثقالك فى البحر و اموالك و ما يربك حياتك و تمسك بالصليب فهو وسيلة النجاة.
نحن الذين وهبت لنا الحياة الابدية نصنع الاعمال الحسنة لا لاجل الجزاء بل لحفظ النقاوة التى وهبت لنا
اولاد اللة الذين يقبلون التجارب بشكر و فرح فى شركة الالام المسيج الرب و الذين يجاهدون فى الطريق بثبات يظهر لهم المسيح ممجدا فى نهاية الطريق